فما مرمرٌ غصّ في وردةٍ
.. فلاك اللمى واحتسى ظلّهُ

سوى ثغرها حينَ عاتبتها
.. فعضّتْ لهيباً بما بلّهُ


الله الله

قصيدة رائعة اثملت الروح وأغدقت عطر الإبداع على ظمأ الذائقة بتصويرٍ بليغ وأسلوبٍ عذب وقافية منقاة

تحياتي وإعجابي