وئيدًا أيُّها الوردُ العكاويُّ تفتّحْ
لا يجرمنَّكَ على ألَّا تميسَ اللهاثُ النابليونيُّ محمومًا ينبعثُ..
فقد - بينَكما - ضُربَ بسورٍ.. ولا بابَ!
ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِكَ..
وباطنُه - فلا تبتئسْ - أمانُكَ.. وأماني!
![]()
عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
وئيدًا أيُّها الوردُ العكاويُّ تفتّحْ
لا يجرمنَّكَ على ألَّا تميسَ اللهاثُ النابليونيُّ محمومًا ينبعثُ..
فقد - بينَكما - ضُربَ بسورٍ.. ولا بابَ!
ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِكَ..
وباطنُه - فلا تبتئسْ - أمانُكَ.. وأماني!
![]()
وردهم المنكوب بمن يحيطونه من أشباه الرجال في أيّامنا والمترع بالحنين لمن كانت لهم صولة وجولة على ثرى أرضه. أصيب بالفصام والإحباط وبات من غير شذًى
ومضة مؤلمة
مودّتي
ومضة عميقة موجعة مثخنة بأماني اغتاله اليأس فأحاله يبابا
بوركت شاعرنا المكرم واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة وجدانية ذات نفحة صوفية وحس فلسفي ولغة مخملية!
أحسنت أبا ليث!
ولست أدري فيم شوشني رفعك اللهاث.
تقديري
ومضة نثرية بلمسة حرف مخملي
آه على أيام العرب كم بتنا نتوق لمثلها.
بلاغة في الحرف وعمق في المعنى وجمال في التصوير
تقديري
دمت بخير
باتت الأمانيّ خلف أسوار الإحباط
عميقة المعنى جميلة الأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي
موجع حرفك بهي نسجك
لك الود