ضُربَ بسورٍ بينهما ولا بابَ!
سورٌ ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِه، وباطنُه أمانُها وأمانه!

ما اجمله تناصا مع التصوير الجليل وسكبا للروعة في قالب جميل
أحسنت القول لا فض الله فاك

تحاياي