صدور العدد 22 من مجلة الواحة الثقافية

نلتقى مجددا على ضفة الألق والإبداع مع عدد جديد من مجلة الواحة الثقافية وإصدار مميز بما نطمح فيه لما يليق بكم ويسهم بتقديم ما نأمل وتأملون من معلومة هادفة في إطار إيجابي بناء
وبين أيديكم اليوم العدد الثاني والعشرين من مجلة الواحة الالكترونية
عدد ربيع الآخر 1436/ شباط 2015



إضغط هنا
للتحميل والقراءة

وكما في كل مرة تبقى أراؤكم وتقييمكم دليلنا وتواصلكم سبيلنا لتطوير العمل والارتقاء بالأداء

دمتم منائر على دروب خير الأمة ونعتذر عن تأخر هذا العدد لظروف قاهرة.

انتظرنا هذا العدد كثيرا وأتى ليرد اشتياقنا فجاء زاخرا بصنوف شهية متنوعة من موائد الأدب
شكرا لإدارة واحتنا وللعاملين على صدور المجلة ولأميرنا التجدد المستمر
تحاياي

جزى الله حادي الركب الميمون أستاذنا المكرم
الدكتور سمير العمري
على ما ارتضى - راغبا - حمله على عاتقيه من النهوض باللغة والحفاظ على تناغمها الأصيل رغم جسامة الأمر ووطأة حمله ...
..
وجزى الله الأم الرؤوم الأديبة الأريبة الأستاذة ربيحة الرفاعي على جهدها الجهيد في صون الأدب والنهوض بحامليه
...
وجزى الله القائمين على أمر هذا الصرح جزاء وفاقا
فهم لا يألون جهدا في إزاحة الغبار المثار عن مكنونات اللغة وفرائدها الحسان
.....
وجزى الله كتائب الخير الذين تظاهروا على الذب عن حوضها الذي كاد أن يتهدم بفعل رغاء الشاردين الذين يشدخون رأسها صباح مساء
بورك الجهد وتقبل الله السعى وزادكم يقينا بصيرة
...
تحياتي العطرة لأختنا الكبيرة
الأستاذة النبيلة آمال المصري
على ما تقوم به من عمل دؤوب في خدمة الأدب وفنونه بما قد لا يسع بعض الرجال فعله
تحياتي وصادق الدعاء...

وجبة ثقافية وأدبية دسمة ،وانتقاء موفق.
جهد طيب بوركتم عليه.
تحياتي.

بارك الله فيكم
شكرا على هاته المجلة وشكرا على اهتمامكم بالأدب وبالنصوص
نسأل الله أن يجعل أعمالكم في ميزان حسناتكم ويوفقكم
تقديري....

جزاكم الله خيرا على هذا العمل القيم وإنَّا لنسعد بانضمامنا إلى هذه الواحة الوارفة الظلال
فشكرا من القلب لكل القائمين على هذه الرابطة وكل العاملين على إخراج هذه المجلة بصورتها الرائعة .

كلّ عدد من مجلة الواحة يُنافس الذي قبلَه في أناقة الشكل وبهاء الإخراج ، وفي قيمة المضمون وتنوّع المواضيع .
فلكل مَن صنع في هذا العدد خيرًا وجمالاً ، الشكر الجزيل ، والدعاء إلى الله أن يكون صنيعه في ميزان حسناته يومَ
يُوضع الميزان . آمين

اعانكم الله تعالى
وجزيتم كل الخير
وبارك الله الجهود والهمم ونفع بها امين

ماشاء الله جعد جميل وبارك الله بكم.
ولكن ألا ترون اخوتنا الأاعزاء، ان العددي ينقصه تنوع المواد..؟؟
بمعنى تقسيمه لأبواب: ادب ، دراسات، ومقالات ، أكثر تنظيما؟
وجهة نظر فقط.
وفقكم الله.