وَ ... ربنا يستر من الحَليم إذا غضِب! ، فكيف إذا كان الحليم شاعرًا
يتحدَّث بلسان المؤمن الصادق ذي القلب المخموم ، بفصاحةٍ يصفق لها البديع احتراما؟ ،
رفع الله قدرك وأعزك بما هو أهله ، وسلم البيان والجَنان والبنان .