الله الله أيها الشاعر الكبير
غابت عنا روائعك منذ فترة .. لتتحفنا بخريدة فريدة
وكأنك تهديها لحجاج بيت الله الحرام في الوقت المناسب تماما
فاليوم هو 30 ذوالقعدة 1429 هـ
إن لم يشعر القلب بالجمال والبهاء والسمو هناك فأين سيشعر ؟
وإن لم تسافر الروح من هناك إلى معارج الكمال فمن أين ستسافر ؟
وتحية منا جميعا للذين ستكتحل عيونهم ببيت الله الحرام هذا العام نهديهم هذه القصيدة الرائعة
مثبتة على جدار ملتقانا
تقبل خالص التقدير والامتنان
ودمت بخير وعافية