بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تعجَلْ» بقلم محمد العلوان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» لم أكن» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» فارجع بروحك ثائرا ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ربّاه» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من أنت ؟!» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
وهكذا المثابر
نظل حتي النهايه
بلا توقف
الله عليك أستاذنا
ومضه ولا أروع
خلقت بداخلي ابتسامة رضا وابتسامة أمل
حفظ الله قلبك
وسيصل بجناح أحدهما رغم كثرة السهام
فكلاهما كافٍ لتمام المسيرة
فبالحب نصنع المعجزات
والصبر مفتاح الفرج
ومضة صغيرة كبيرة جدا بقدر كاتبها
أديبنا المكرم ...
مطر من التحايا .. وجل تقديري
لا شكّ أنّ التّرقّب يزيده صبرا وثباتا للدّفاع عمّا تبقّى له... وإكمال مسيرته
هكذا هي الحياة ... في أمور كثيرة تضطرنا لحمل سلاح للمتابعة وعدم الخنوع !
ومضة رائعة أخي الأستاذ عماد أمين
تقديري وتحيّتي
** يبو لأن السها م هي التي تأخذ موقف الترقب
لأن البطل كان مثابرا في زحفه ومسيرته
ونعح الجناحان الصبر والحب
قصة جميلة لها أكثر من تأويل
شكرا سيدي المبدع
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أتمنى له ترقباً هادئاً إذاً
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
ومضة في منتهى الجمال
سعدت بالوقوف بقربها
ومتابة التحليق معها
شكرا لك
لله در تلك السهام التي عصفت بجناح الحب مع انه هو الاصل وظل جناح الصبر مع انه لم يكن السبب في البداية
دمت رائعا أخي الحبيب
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه