بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
وهكذا المثابر
نظل حتي النهايه
بلا توقف
الله عليك أستاذنا
ومضه ولا أروع
خلقت بداخلي ابتسامة رضا وابتسامة أمل
حفظ الله قلبك
وسيصل بجناح أحدهما رغم كثرة السهام
فكلاهما كافٍ لتمام المسيرة
فبالحب نصنع المعجزات
والصبر مفتاح الفرج
ومضة صغيرة كبيرة جدا بقدر كاتبها
أديبنا المكرم ...
مطر من التحايا .. وجل تقديري
لا شكّ أنّ التّرقّب يزيده صبرا وثباتا للدّفاع عمّا تبقّى له... وإكمال مسيرته
هكذا هي الحياة ... في أمور كثيرة تضطرنا لحمل سلاح للمتابعة وعدم الخنوع !
ومضة رائعة أخي الأستاذ عماد أمين
تقديري وتحيّتي
** يبو لأن السها م هي التي تأخذ موقف الترقب
لأن البطل كان مثابرا في زحفه ومسيرته
ونعح الجناحان الصبر والحب
قصة جميلة لها أكثر من تأويل
شكرا سيدي المبدع
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أتمنى له ترقباً هادئاً إذاً
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
ومضة في منتهى الجمال
سعدت بالوقوف بقربها
ومتابة التحليق معها
شكرا لك
لله در تلك السهام التي عصفت بجناح الحب مع انه هو الاصل وظل جناح الصبر مع انه لم يكن السبب في البداية
دمت رائعا أخي الحبيب
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه