ما أجملَ التغني بحب الأوطان
لاسيّما إن كان عبيره فواحًا من شاعر يعيش هموم أمته
كشاعرنا المبدع د. محمد عاصي
الذي طالما أتحفنا بروائع آسرة
وهذه إحداها
فقد جاءت حروفها ندية وإيقاعها عذبًا خفيفا بهيا
وسبكها منتظم بديع
بورك بهاء الحرف
تحياتي
الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» أأقـــول شكرًا ؟» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كيف تنحل قوة الشاعر والكاتب فيظطرب كلامه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
ما أجملَ التغني بحب الأوطان
لاسيّما إن كان عبيره فواحًا من شاعر يعيش هموم أمته
كشاعرنا المبدع د. محمد عاصي
الذي طالما أتحفنا بروائع آسرة
وهذه إحداها
فقد جاءت حروفها ندية وإيقاعها عذبًا خفيفا بهيا
وسبكها منتظم بديع
بورك بهاء الحرف
تحياتي