ما أجملَ التغني بحب الأوطان
لاسيّما إن كان عبيره فواحًا من شاعر يعيش هموم أمته
كشاعرنا المبدع د. محمد عاصي
الذي طالما أتحفنا بروائع آسرة
وهذه إحداها
فقد جاءت حروفها ندية وإيقاعها عذبًا خفيفا بهيا
وسبكها منتظم بديع
بورك بهاء الحرف
تحياتي