اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان مشاهدة المشاركة
الله الله
كم للشعر من صولة وجمال
حين يلامس الجرح الذي فاض نزفه ولم يجد من يضمده
قصيدة كبيرم مليئة بما يفتح جروحا فوق ما بها
شكرا ايها الحبيب
حتى متى وعيونٌ الشرقِ نائمةُ=عن كل جرمٍ ترى... هل ماتت العربُ؟!

تساؤل قرح العيون وبح الصوت ولكن لا حياة لمن تنادي

خالص مودتي
أهلا بشاعرنا الرائع دائما
الأستاذ/محمد ذيب سليمان
بمرورك يكتمل بهاء متواضعتي
وشرف لي ولها أن نحضا بهذا الإطراء
فلك من التقدير أجله
ومن الشكر أجزله
ووافر التحايا