.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
احسان........
رفيق الوجع .........
في القصة تكثيف للدلالات ،التكثيف من خلال اعتماد دوال مفتوحة على أكثر من دلالة ،اسلوب جميل ،تمكن فيه في اللغة وقاموسها، ويظهر ذلك من خلال الجمل والطلمات الموظفة والتي عبرت عن الفكرة بكل دقة فاصبح النص واللغة لحمة و سدى ،وليست القفلة هنا الا تأكيد على ماهية الرؤية التي طغت على النص والتي اصلا سخر النص من اجله ،جلست ، ودون .
ايها العزيز.......
كن بالقرب .....
محبتي
جوتيار
التدين الظاهري الذي تمارسه العقلية البراجماتية اليوم في مجتمعاتنا ... يعد ايذاناً بأخطار متجددة ..
الصلاة بلا قرآن .. رؤية مفخخة.
/
اشتقنا لك حسون ...
الإنسان : موقف
نصّ أثار الاستغراب والدّهشة لدى المتلقّي
شابه بعض الغموض الذي يجذب القارئ للبحث والاستكشاف
دام جمال حرفك مبدعنا
مودّتي
فاتن
تناقضات تجعل كل الأشياء قبيحة
ومضة جميلة
شكرا لك
بوركت
الفكرة تاهت في تناقضات المعنى
دمت بخير
تقديري