أخي الأكرم الأستاذ حسين
أسعد الله أوقاتك
نصّ نثريّ غريب جلمود وبلا عاطفة ! أعجبَ صاحبه فيه بما لديه ، فراح يعرضه ويتغنى به ، لغةً مُعجميّة وصوراً بيانيّة !
أنا آسى على المرأة حين تُتّخذ واجهةً لعرض ما لدى الكاتب من مهارات وحسب .. في معرضٍ تموت فيه روح المعروض
تحياتي