إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا
أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» حَطَّمْتُ قُيُودِي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا
أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
جميلة رقيقة غضة المعاني
دمت بالق
أستــــــــــــــــــــــ ــاذ تامر
لا فض فــــــــــــــــــــوك
وكان شعرك أندى وأعطر
شكرا لتلك المساحة العطرة شاعرنا الفاضل
بوركت
ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
وأبيات تلامس الروعة والجمال
دام شذى عطر حرفك.
الله على رقة الاحساس
ياسمينة للحرف والروح
دمت بخير
مودتي وتقديري![]()
خطاب رقيق خسارة أنّه لم يصلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الله الله!
لومضاتك عصف وريحان يا أبا ليث!
أمتعني ما قرأت وأظمأني.
تقديري