اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة الزغاميم مشاهدة المشاركة
و إنّي سأشعّ النّور.. فتضحك غمّازتا شجرة التّوت في الشّارع القديم
سأضحك حتّى يمتلئ الهواء و تتنزّل على الأرض الفراشات
سأفرحُ حتّى تغازلني مركبةٌ مارقةٌ في الطّريق الرّتيب... فأقف مشدوهةً و هي تبتسم
سأنادي أحد الأطفال في الحضانة المجاورة.. أقبّله بالعربيّة.. ثمّ أتنفّس
فغدا تنتظرني أمّي لكي أعود
.
.
.



عبلة الزّغاميم
5-2-2014


يا كم تستحقين الفرح عبلتي, وكم تفرح بك الألوان والأزهار والفراشات وأنا.
اشتاقتك روحي وترتجي رؤية عينيك من جديد.
مرحبا بك الى عالم الفرح غاليتي.