.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانَ الطريقُ طويلاً لدرجةِ الغثيانْ،
وكانتْ تسيرُ بقربـي ،
حاوَلَتْ أنْ تشبكَ يدَها تحتَ إبطي ،
تملصتُ برويّة ،
ولمّا عدنا للبيتْ ،
جلَسَتْ تقرأ القرآن ،
دونَ صلاة !
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
احسان........
رفيق الوجع .........
في القصة تكثيف للدلالات ،التكثيف من خلال اعتماد دوال مفتوحة على أكثر من دلالة ،اسلوب جميل ،تمكن فيه في اللغة وقاموسها، ويظهر ذلك من خلال الجمل والطلمات الموظفة والتي عبرت عن الفكرة بكل دقة فاصبح النص واللغة لحمة و سدى ،وليست القفلة هنا الا تأكيد على ماهية الرؤية التي طغت على النص والتي اصلا سخر النص من اجله ،جلست ، ودون .
ايها العزيز.......
كن بالقرب .....
محبتي
جوتيار
التدين الظاهري الذي تمارسه العقلية البراجماتية اليوم في مجتمعاتنا ... يعد ايذاناً بأخطار متجددة ..
الصلاة بلا قرآن .. رؤية مفخخة.
/
اشتقنا لك حسون ...
الإنسان : موقف
نصّ أثار الاستغراب والدّهشة لدى المتلقّي
شابه بعض الغموض الذي يجذب القارئ للبحث والاستكشاف
دام جمال حرفك مبدعنا
مودّتي
فاتن
تناقضات تجعل كل الأشياء قبيحة
ومضة جميلة
شكرا لك
بوركت
الفكرة تاهت في تناقضات المعنى
دمت بخير
تقديري