شكوى أمية

قالت امية ما أغناك عن عبقى .....هل راقك البعد يوما أيها الرجل
اين المروج التى أينعت فى أفقى ...اين الزمان الهوى والليل والغزل
هذى الفراديس من بالوصل يبهجها ...والملتقى جنة بين النهى تصل
بات النوى يكتوى من ناره زمنى ....بات الهوى قصة بالوجد تشتعل
قلبت فى صفحة الأيام ذاكرتى ...أستنطق العمر ابكى سحر من رحلوا
انى طويت الهوى فى حضن قافية ....أبكى ويبكى على ذكر الهوى طلل
هذى دموع حروف حرت انقلها ....وكشفت نارها فى خافقى مقل
بالله يا قاتلى يا دمع قافيتى ....هل راقك البعد أم ضلت بك السبل

شكوى رقيقة وأبيات جميلة.
قرأت "أمية" كاسم علم وربما جاز فيه التذكير والتأنيث.
تحياتي.

أبيات جميلة جدا يا أحمد ، وتالله إن حرفك يستحق منك أن تلتفت ليه أكثر لأن ملكتك الشعرية راقية ومميزة. وأنصح كذلك بالتفاعل مع نصوص الأدباء في واحة الخير بالرد فالمرء كثير بأصحابه ، وتجاهل الآخر يؤدي لتجاهل من الآخر.

تقديري

شعر جميل أمتعتني قراءته
وأنا أؤيد ما جاء في تعليق أمير الشعر الدكتور سمير العمري
فإن التفاعل مع نصوص الآخرين يشجعهم على التفاعل مع نصوصنا

شكرا لك أخي

بوركت

أبيات جميلة جدا يا أحمد ، وتالله إن حرفك يستحق منك أن تلتفت ليه أكثر لأن ملكتك الشعرية راقية ومميزة. وأنصح كذلك بالتفاعل مع نصوص الأدباء في واحة الخير بالرد فالمرء كثير بأصحابه ، وتجاهل الآخر يؤدي لتجاهل من الآخر.

أثني على ما تفضل به الدكتور العمري من إشادة بالنص وتأكيد على حق هذا الحرف بعناية الشاعر ورفده بما يطوّر الملكة المفطورة ، وكذلك على ضرورة التفاعل مع نصوص مبدعي الواحة لتتبادل كفتا المودة والتناصح الدوران حول محور الرسالة الواحية ارتقاء بأدائنا جميعا

دمتم شاعرنا بخير

تحاياي

شكراعلى جمالالسبك والمعنى
ورقة المحمول
مودتي

شعر جميل ورقيق ايها الشاعر الجميل
اعتزازي وتقديري

قصيدة جميلة ورقيقة
دمت مبدعا شاعرنا الجميل
تقديري

قالت امية ما أغناك عن عبقى .....هل راقك البعد يوما أيها الرجل
اين المروج التى أينعت فى أفقى ...اين الزمان الهوى والليل والغزل
هذى الفراديس من بالوصل يبهجها ...والملتقى جنة بين النهى تصل
بات النوى يكتوى من ناره زمنى ....بات الهوى قصة بالوجد تشتعل
قلبت فى صفحة الأيام ذاكرتى ...أستنطق العمر ابكى سحر من رحلوا
انى طويت الهوى فى حضن قافية ....أبكى ويبكى على ذكر الهوى طلل
هذى دموع حروف حرت انقلها ....وكشفت نارها فى خافقى مقل
بالله يا قاتلى يا دمع قافيتى ....هل راقك البعد أم ضلت بك السبل

بل ضلت به السبل ووقف حيران لما راى من سبك شعرك وسحر بيانك تقبل اعجابي اخوك حيدرة

تحية تليق بكل من مرّ على قصيدتى المتواضعة
أعدكم ان شاء الله بمزيد من التفاعل والتواصل
ومزيد من الاهتمام
مودتى واحترامى وتقديرى
تقبلوا اعتذاري