أخي الأكرم كمال
أسعد الله أوقاتك
الموت .. يُلهينا عنه التكاثر بالمال والبنين و كل ما نحسبه يرفعنا في هذه الفانية ، حتى إذا زرنا المقابر
وشخَصَ إلينا مَن تحت التراب طيوفًا وأصواتًا .. وسيرةَ حياة ؛ صحونا على الحقيقة الكبرى : الموت ..
سرديّة بليغة مؤثرة ، فيها التذكير والعبرة بلغة سهلة وتصوير جميل
تحياتي
وأرى أن مكانها الومضة الأدبية