أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أمــــريكا
كانت في كامل زينتها، جالسةً على حافة السرير.
ــــ أنتِ ... أنتِ أفعى سمّمتْ أوصالي،،، حيّة نخرتْ كياني .
قال لها، وصفقَ البابَ و،،،، ودخَل.
ومضة لاذعة بنقدها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لم تبتعد عن الواقع ياسقاطاتها
شكرلحرفك الجميل
إسقاط رائع بالعنوان الذكي
متجدد في الجمال أديبنا
بوركت وكل التقدير
ومضة كسهم نافذ ـ اختزلت الواقع بأسلوب بديع
بوركت ـ ودمت رائعا.![]()