رجعت لدارٍ فحلّ المنى حضورك رمز الرضا والسعد
فقدناك حيناً وها أنت ذا تعيد لنا الفرح يوم الأحد
وجئت كغيثٍ إذا ما همل تغذت قفارٌ وكنت المدد
فأهلا بقورة في واحةٍ أحاط الجمال بها إذ وفد
ملأت القلوب بشعر أتى من النيل صفواً لذيد الردد
أهلا بك أخي الكريم وأسعد الله أوقاتك بكل خير
تواريت عن العيون ولكن القلوب مبصرة ..
بورك فيك وتقبل وافر المودة.