متفرد شعر محمد فؤاد

متفرد في حدائق المدى
متفردٌ ..
لك في مسامرة الجراح وسيلةٌ ..
لك غايةٌ ..
لك في الفصول حكايةٌ ..
لك في المساء قصيدةٌ
لك في اصطفاء فراشةِ الأحلامِ ..
من غصن الخيال مهارةٌ ..
لك في دروب قوافلِ الشعراءِ ثَّمة صحبةٌ
لك رايةٌ
لك في منافسةِ الخيولِ مديً .. ولي شوق المدى
يا ذا المسافر في شراييني وأوردةِ الهدي
يا ذا المسافر تحتويك مدائن العشق المتوّج ..
والمجاهر بالندى
هذي نخيلُك تشرب الأطيار ضحكتَها
وعصفورٌ على أغصان قلبي غردا
ساءلت "ليلى العامرية" عنك ..
فاتكأت على التوباد بسمتها
وأسلمها حفيف الشوقِ للأحلامِ..
وانْداح الصباح بوجهها الوردي .. بلّلها الندى !!
متفردٌ
لك في الفصول حكايةٌ .. لك غايةٌ
لك في المساء قصيدةٌ
صلي المساء على ردائِك ..
واستراح الصبح في عينيك
وانْبجست تفاصيلُ الضياءِ
ترفُّ في طيّاتِ وجدك
واحتوتك حكايةٌ
ومضيت تخترق المــــــدى !!


محمد فؤاد محمد
عضواتحاد كتاب مصر

ومتفرد في عزفك الفريد هنا شاعرنا المكرم
حيث جعلتنا نشدو معك تراتيل الحكاية
راق لي النص بما يحمل من بهاء وألق
تحيتي وطاقة زهر
ومرحبا بك في ربوع الواحة

لك في منافسةِ الخيولِ مديً .. ولي شوق المدى
يا ذا المسافر في شراييني وأوردةِ الهدي
يا ذا المسافر تحتويك مدائن العشق المتوّج ..
والمجاهر بالندى

حسبي هذا المقطع من بين سطورها
أسافر على امتداد لوحته دهرا قبل ان أصل

لوحة باهرة الألوان
مزركشة بابدع المعاني والأخيلة

دمت بخير

أهلا بالمحمدين
ولابد أم هذا الشبل من ذلك الأسد
أمتعنا جميل بوحك
وآسر شاعريتك
دام بهاء الحرف
تحياتي

لك في معانقة الحروف وسيلة
تستل من صور الحياة بهاءها و جمالها
و تصبها بقصيدة حسناءَ تختال في ثوب جميل...

سلمك الله أستاذي الفاضل محمد و أهلا و سهلا بك و بحرفك الجميل بيننا
قصيدة خفيفة على السمع رقيقة الكلمات و جميلة الصور
و أحببت هذا الاتقان في تدوير السطر الشعري فألبس القصيدة ثوب الهيبة و الوقار
بوركت و بورك حرفك و بانتظار ما ستجود به علينا
و لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.

فقط انتبهت لبعض الكلمات جاءت منتهية بحرف الياء (ي) بينما تلفظ ألفا

ومتفرد في عزفك الفريد هنا شاعرنا المكرم
حيث جعلتنا نشدو معك تراتيل الحكاية
راق لي النص بما يحمل من بهاء وألق
تحيتي وطاقة زهر
ومرحبا بك في ربوع الواحة

شكرا جزيلا على الكلمات الجميلات التي زينت شعري

ماتع هذا النص بديع

أحسنت شعراً وشعورا

تحيتي لك

رائع ماتع محلق متفرد

شكراعلى هذا البهاء والعزف الجميل

والصور الآسرة والموسيقى المنتظمة المتسلسة

شكرا لك

محبرة تعلن الـ البوح

حتى آخر معاقل الـ انت

وتسلسلٌ فاقَ إنسياب أعذب الأنهار

أشكرك على حروفك ونبضك المرهف

لكنني ما زلت ظمأى

وأحتاج إلى المطر الغزير من حروفك

كل الصدق هنا

ابداع

تشظي

دام نبض قلبك / قلمك يامحمد

تحياتي وتقديري


نور المصرى

لك رايةٌ
لك في منافسةِ الخيولِ مديً .. ولي شوق المدى
يا ذا المسافر في شراييني وأوردةِ الهدي
يا ذا المسافر تحتويك مدائن العشق المتوّج ..
والمجاهر بالندى
هذي نخيلُك تشرب الأطيار ضحكتَها
وعصفورٌ على أغصان قلبي غردا
ساءلت "ليلى العامرية" عنك ..
فاتكأت على التوباد بسمتها
وأسلمها حفيف الشوقِ للأحلامِ..
وانْداح الصباح بوجهها الوردي .. بلّلها الندى !!
متفردٌ
لك في الفصول حكايةٌ .. لك غايةٌ
لك في المساء قصيدةٌ
صلي المساء على ردائِك ..
واستراح الصبح في عينيك
وانْبجست تفاصيلُ الضياءِ
ترفُّ في طيّاتِ وجدك
واحتوتك حكايةٌ
ومضيت تخترق المــــــدى !!

متفرِّدٌ في بوحِ حرفكَ
في اصطيادِ الأغنياتِ من البلابلِ
في عنِاقِ البحرْ
مَن مِثلُ النّوارسِ يتقِنُ الترحالُ غيرَكَ في المدى؟!

ولك الصّدى
رجعُ الأماني الوارفاتِ
طريقُ نبعِ الماءِ مبتلّاً بضحكِ صبيّةٍ في الحيِّ
فاعتَزَلَ النّدى!

ولكَ المساءُ
وسرّه المدفونِ في كهفِ المغيبِ
ووشوشاتُ الحورِ للطرقاتِ
في سمعِ المدى..

متفرِّدٌ..
شكراً لسلسالِ الجمالِ
كجدولٍ،
بل لحن طيرٍ قد شدا

تحيّاتي