اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
أخي الأكرم ، الأستاذ عمر
أسعد الله أوقاتك
حكاية راقية ، ممتعة وطريفة ، تأخذ قيمتها الفنيّة من نواح عدة :
- من العجائبيّة والغرائبيّة
- من استحضار التراث الشعبي ( حكاية علاء الدين والفانوس السحري )
- من الأثر الأخير الذي تتركه في النفس : هي حكاية فقير للمادة الروح ، يحلم بهما مناجياً من بيده أمرهما كما يرى هو
وظفت كلمة المغرب بذكاء ، فالمغرب مرتبط في الأذهان الشعبية بالسحر والجانّ ! وهذا من عناصر التشويق والإثارة في الحكاية الشعبيّة
اعتمد النص بشكل كبير على الحوار الداخلي ، وكذلك عى السرد السلس الذي انتهي كما تنتهي موجة تعبة على شاطئ رمليّ !
نفذ الزيت = نفـِدَ
اشرب - اتكئ وكثير غيرهما = أشرب - أتكئ ... أهملت الهمزات في أول الكلمة كثيراً !
تحياتي وتقديري


الاستاذ الكبير مصطفى حمزة


اشكر تفضلك الكريم بالنقد والتحليل والتقويم .
استاذي الكريم ان لحضورك عظيم الفائدة والشرف لي ، وهذا ما احسبه وساما على صدري
واعد استاذي دائما بأن اعمل بتوجيهاتك الصائبة


تحية تليق بعظيم نفعك