خريدة جديدة من خرائدك مبدعنا الحبيب الكبير، يحار المرء وهو يقف مطولًا بها بين مشاعر الألم والوجع والصفعة التي توجهها للأمة وآل إليها الحال، وما بين مشاعر الإعجاب والدهشة من عناصر القصيد وألقه لغةً وتصويرًا وصدقًا يأخذ بالقلب وجرسًا متميزًا ..
اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وآله وصحبه .. لن يناله من الغر شيئا ولكن نالنا نحن .. صدقت .. والأخطر حينما يُنال اسم الله ورسوله حتى في عقر ديارنا بواسطة المرتزقة الذين يدعون المقاومة
ويلعبون على وتر القضية .. نعم طال ليل الخنا فهل من مجيب؟؟؟
بوركت أخي الأمير الحبيب وبورك الحرف السامق الشامخ الأبي القدير والحس الأصيل النبيل ..
محبتي وكثير تقديري كما يليق بهذا الحضور المبهر