راق لي أن أكون أول المصافحين لهذا الألق..يا جيبُ.. لي أمنيةٌ أخيرة
أمّي تغنّي ابنتيّ
فيئا.. دجى
و تحفظها عن يمين الدّوالي
يسار الدّوالي
و ترعاهما منذ غبتُ
و تشتاقُني إذ سقت جذر كلٍّ
و تحكي لها أن كفّيّ حفرتْ
مدى غرسِها
بوح شجي, يفيض بالحنين, والذكريات المنقوشة في القلب.. والغربة كفيلة بذلك وأكثر.
أديبتنا عبلة, تمنياتي لكِ بسعادة دائمة..
دمتِ بخير وعافية
تحيتي