عاشَ الحاكمُ ملتصقًا بكرسيّهِ...ثَمَّ مات.
عاشَ الحاكمُ ملتصقًا بكرسيّهِ...ثَمَّ مات.
ولو فقه.. لجعل من موته حياةً طيبة
ولكن.. أين للاستبداد هذا الفقه !
دمت بخير وألق
تحاياي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أعتقد أنه كان يستبدل الكراسي بعدما تتآكل أخشابها ، وبذلك يكون قد أفنى عدداً كبيرا من الكراسي وهو ما زال حياً ،وكل كرسي له فترة معينة ..
مما يدل على طول مكوثه في الحكم الذي يكرس إشكالية الاستبداد وحب الذات .. فموته لم يأت دفعة واحدة بل كان ميتاً وهو على الكرسي ..
ومضة دالة وهادفة أخي المبدع محمد صيغت بعناية ..
جميل ما أبدعت ..
مودتي واحترامي / الفرحان بوعزة ..
هي عروش زائلة لا محالة مهما طالت مدّتها !
هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مات منذ ان التصق بكرسيه
ومضة عميقة
بوركت
ومضة عميقة و هادفة.. أستاذ محمد الهاشمي..
دمت بألق ..
تحاياي.
لو دامت لغيرك ما اتصلت اليك
ولكنهم لا يفقهون ان الارض والوطن باق
والحكمة ان يفقهوا ولكنهم لا يفقهون