*** تم إرسال الرسالة ***

أحبتي .. أعضاء الواحة الخضراء وزوارها الكرام


هنا سوف نفتتح شبكة لتبادل رسائل الهاتف النقّال ( الموبايل ) ولكن على طريقتنا .... المتميزة
بحيث تكون هذه الرسائل القصيرة .. من اعداد وتأليف شعراء واحتنا المتميزين

هنا سوف نتبادل رسائلنا .. الشعرية
وكل رسالة تتكون من بيتين أو ثلاثة أو حتى بيت واحد ....
بشرط أن يحمل فكرة ما .
نوجهها لمن نريد .. كناية أو تصريحا .



فلنتواصل من هنا ، أيها الأحبة



ملاحظة :

شبكتنا غير مسؤولة عن وصول الرسائل مرتبطة ( مجزأة ) للهواتف التي لاتستقبل
اكثر من 75 حرفا



تحياتي للجميع


دموووع ( بشائر )

أنا الأولى ...

اليك أيها المجهول ... مازلت انتظرك

هيا فخذني وحلّق بي الى حلمٍ فكم تمنّت شواطي الحلم لقيانا لاتسألنّي عن الآهات في كبدي فالحب يبقى بدون الآه ظمآنا

وأنا الثانية

لطالما كنت الثانية بعدك ِ
هل تذكرين الخنساء والنابغة كنتُ الثانية أيضا فيما كنت ِ الأولى

اليوم أرسلت لها رسالة قلت لها فيها:
اجتهدت اليوم أن أجعلك تكرهيني حتى لا تأسفي على فقدي أما أنا فسآسف ما حييت .

لأني ما زلت أحبها رغم كل شيء لأني ببساطة لا أحمل في قلبي كرها لأحد رغم الألم الذي يعتصره

الصدق أولى بالتي نالت من الصدق ادخاري ولي التوجــع والأسى . لله احتسب اصطـباري

ألح عليَّ أحدهم أن أرسل بهذين البيتين لإحداكما فخذاهما بروح رياضية ومحدش من الشباب يتهجم عليَّ !! من الغيرة والحسد // كله هزل طبعاً

على الطبيعة ، ما أحلى تبادلها فلتعطني ، وأنا أعطيك عنوانا مدينتي ، أحرف التعريف أولها وقد نكون ، إذا دققتِ ، جيرانا

!!

وربنا يستر

إلحقني يا ابن بيسان تهورت !!

قبل أن تمر ساعة أحرر كلامي وأقول بجدية أن ما قلته قد قلته على سبيل المزاح .
فلا تفهموني غلط رجاءً .

سلمت الفكرة و صاحبتها

اما انا فليس عندي الآن رسالة محددة

و لكني سعيد بهذا التعانق السريع لشاعرتين مبدعتين

و لذلك ستكون رسالتي لهما نثرية

من كلمة واحدة ..... شكراً


د. جمال

رسالتي الأولى كمباركة سريعة على هذا الجهد المتألق

إِلَى التِي هَجَرَتْ قَلْبَاً تَوَلاهَا وَأَوْهَنَتْ مِنْ عَظِيْمِ الشَّوْقِ مَوْلاهَا حَانَ اللِقَاءُ فَهَلْ تَجْفُوْ الذِي وَعَدَتْ أَمْ هَلْ تَجُوْدُ مِنَ النُّعْمَى فَأَلْقَاهَا

ما زلتِ في خاطري لغزٌ يُحيّرُني والشكُ في خلجاتِ النفسِ يَحتَدِمُ صَيّرتِني بينَ مَرجُوٍّ وَمُعتَذِرٍ كالصخرِ في جانِبَيهِ المَوجِ يَرتَطِمُ

ضَيَّعتُ ليلى وما أحلاكِ يا نغمي ما كانَ منها جفاءً بل جفا عَدَمي لئِن رجعتِ فأنتِ الروحُ تغمرني وإن هجرتِ فحسبي أنكم بِدَمِي

يا للانوثة كيف الان الثمها
وكنت مِن قبلُ مَن عادى ومَن لعنا

أما أنا

فلها مع شوقي:

إلى طلعة البدر حسني أتاكِ وقلبي بإشراقةٍ قد رعاكِ وأنت الحنانُ وأنت الصفاءُ إلى منتهاها وحتى رضاكِ

تحياتي وتقديري