أحدث المشاركات

تجربتي مع "يوني سيرفس" في مصر: أكثر من مجرد شركة نظافة » بقلم أحمد نصر العضامي » آخر مشاركة: أحمد نصر العضامي »»»»» تجربتي مع شركة "يوني سيرفس": عندما تصبح النظافة احترافاً وليس مجر » بقلم أحمد نصر العضامي » آخر مشاركة: أحمد نصر العضامي »»»»» تلاوة الصدق » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الانتظار يغتال الأماني. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» كيف ينزل الله الماء من السماء .. ؟ » بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» سقط سهوا. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» لقاء على شاطئ الشعر » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ★ بُنْيانٌ وبَنَّا ★ » بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا أرى سواك » بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: انتظار على ضفاف الوقت

  1. #1

    افتراضي انتظار على ضفاف الوقت


    (انتظارٌ على ضفاف الوقت)

    مَا كُنْتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا

    حِينَ كُنْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ وَحْدِي

    كُنْتُ أَرْقُبُ أَيَّ قَافِلَةٍ تَجِيءُ إِلى مَدَائِنِ لَوْعَتِيْ

    فِإِذَا بِهَا تَأْتِي مِنَ الغَيمِ البَعِيدِ

    وَفِي يَدَيهَا مِنْ حَمَاقَاتِ النَّهَارِ ضِيَاؤهُ النّعْسَانْ

    وَإِذَا بِهِ شَعْرُ الليَالِي الغَاضِبَاتِ مَعَ الرِّيَاحِ

    يَطِيْرُ فَوقَ رُؤوسِنَا،،، وَيُظلُّنَا فِي مُلْتَقَى النِّسْيَانْ

    وَالرِّمْشُ مَلْءَ الرّمْلِ يَنْفُثُ بِالدُّمُوعِ

    تَقَاطَرَتْ مِنْ وَجْنَتَيْهَا فَوقَ سَاغِبَةِ المَكَانِ حِكَايَتَانْ

    مَا كُنْتُ أَحْلَمُ رُغْمَ هَاجِرَةِ السُّكُوتِ تَعَانُقُ الأَغصَانْ

    قَالَتْ وَقَالَتْ ثُمَّ قُلْتُ

    فَلَمْ نَرَى إِلّا صُعُودَ الهَمْسِ بَيْنَ الكَائِنَاتِ تَشَابَكَتْ

    وَتَكَوَّنَتْ مِنْ لَحْظَةِ الإِيمَانِ مِنْ صِدْقِ التَجَلِّي أُلْفَةٌ وَمَنَارَتَانْ

    أَحَبِيبَتِي هَلْ أَنْتِ أَنْتِ؟

    "أَلَا تَزَالُ الذِّكْرَيَاتُ الخَمْسُ في أَلَقِ الطُّفُولَةِ بَينَنَا

    وَعْدٌ وَمِيعَادٌ

    وَقِصَّةُ طَائِرٍ مَهْمَا يُسَافِرُ كَانَ يَسْمَعُ هَمْسَنَا

    وَعَرُوسَةُ الصُّوفِ التي كانت تُشَاغِبُ مِثْلَنَا

    وَتَحَالُفٌ ضِدَّ الذِي يَهْوَاكِ غَيرِي" إِنَّنَا كُنّا مَعَا

    ثُمَّ افْتَرَقْنَا عِنْدَ فَاتِنَةِ الدُّروبِ الخَمْسِ

    حِينَ أَتَى الفِرَاقُ لَأَجْلِهِ

    كَانَ العَدُوُّ هُوَ الحبِيبْ

    وَيَدَاكُمَا تَتَعَانَقَانْ

    وَأَدَرْتِ ظَهْرَكِ لِلزَّمَانْ

    وَضَيَاعُ دَرْبٍ لَا يَدُلُّ إِليكِ

    والصَّمتُ المهانْ

    أَمَّا أَنَا فَلَقَدْ جَلَسْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ انتَظِرُ الأَمَانْ

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ

    وَأَنَا هُنَا أَمْشِي بَعِيدًا فِي مَجَاهِلِ صَرْخَتي

    وبيَ الرّحِيلُ مِنَ الهَوَانِ إِلَى الهَوَانْ

    - مَنْ ذَا أَكُونُ؟! وَمَنْ أَنَا؟!

    أَأَقُولُ أنَّ مَدَامِعِي كَالغَيمِ

    تمُطِرُ طُولَ عُمْري ثم تُثْمِرُ في حَيَاتي نَكْبَتَانْ

    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها

    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ

    لأَقْطِفَ الدُّنيَا

    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي

    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى

    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي

    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي

    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا

    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا رُغْمَ فَاضِحَةِ العُيونِ تَطِيرُ عَنِّي

    ثمّ يَصْرُخُ بِالوَدَاعِ جَبِينُهَا وَنِكَايَتَانْ
    ....
    سعيد العواجي...
    ...
    ..

  2. #2

    افتراضي

    لوحة شاعرية ندية متكاملة القسمات
    بمفردة مقتدرة جميلة
    وخيال خصب رحيب واسع
    وسبك محلق سامق
    بورك النبض شاعرنا
    تحياتي

  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد العواجي مشاهدة المشاركة
    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها
    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ
    لأَقْطِفَ الدُّنيَا
    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي
    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ
    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى
    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي
    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي
    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا
    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ
    بعض الحروف يسكنها السحر حسا وجرسا وصورة
    وهنا قرأت جمال الصورة سابيا للرؤى، وروعة الحس آسرة باهرة ، والجرس ينساب كماء الغدير صافيا ذات ظهيرة ربيعية

    شعر شائق وشعور رائق

    توّاقون لجديدك

    دمكت بألق
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  4. #4
    الصورة الرمزية عمار الزريقي
    شاعر
    تاريخ التسجيل: Dec 2010
    الدولة: Sana'a
    عدد المشاركات: 1,739
    :عدد المواضيع 86
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.32

    افتراضي

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ


    نوّر الله قلبك وزادك من فضله

    هنا قرأت شعراً مالت معه نفسي حيث مال

    شكرا أخي الشاعر القدير سعيد العواجي.


    فَلَمْ نَرَى إِلّا صُعُودَ الهَمْسِ بَيْنَ الكَائِنَاتِ تَشَابَكَتْ

    دم مبدعا
    وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي

  5. #5
    الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي
    شاعر
    تاريخ التسجيل: Mar 2007
    الدولة: فلسطين / قطاع غزة
    عدد المشاركات: 4,691
    :عدد المواضيع 119
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 0.68

    افتراضي

    بديع هذا النص ماتع

    راقني الحرف هنا


    تحيتي لك

  6. #6

    افتراضي

    لا فضّ فوك شاعرنا المكرم
    قرأت هنا قصيدة تسكن قصور الألق
    تتجلى فيها الكلمات شعرا وشاعرية
    أثملني الحرف هنا ... فأطلت البقاء
    عظيم التقدير ... وطوق ياسمين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

    افتراضي

    جميلة هذه القصيدة
    وصورها الملونة الرائعة

    أبدعت أخي لا فض فوك

    بوركت

  8. #8

    افتراضي

    شعر محلق ممتع

    وشاعر ملك الجمال ونثره جمالا بوجه راق بيننا

    شكرا أيها الشاعر

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سمير العمري
    المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل: Nov 2002
    الدولة: هنا بينكم
    العمر: 61
    عدد المشاركات: 39,243
    :عدد المواضيع 1127
    :عدد الردود
    المعدل اليومي 4.66

    افتراضي

    فتنة بل خمر من سحر الكلمات السابحة في هالات من ألق وإبداع!

    لله درك شاعرا رسم لوحة بألوان وظلال وأصوات كغناء البلابل في ربيع مزهر.


    دمت بكل خير ورضا!

    وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد العواجي مشاهدة المشاركة


    وَعْدٌ وَمِيعَادٌ

    وَقِصَّةُ طَائِرٍ مَهْمَا يُسَافِرُ كَانَ يَسْمَعُ هَمْسَنَا

    وَعَرُوسَةُ الصُّوفِ التي كانت تُشَاغِبُ مِثْلَنَا

    وَتَحَالُفٌ ضِدَّ الذِي يَهْوَاكِ غَيرِي" إِنَّنَا كُنّا مَعَا

    ثُمَّ افْتَرَقْنَا عِنْدَ فَاتِنَةِ الدُّروبِ الخَمْسِ

    حِينَ أَتَى الفِرَاقُ لَأَجْلِهِ

    كَانَ العَدُوُّ هُوَ الحبِيبْ

    وَيَدَاكُمَا تَتَعَانَقَانْ

    وَأَدَرْتِ ظَهْرَكِ لِلزَّمَانْ

    وَضَيَاعُ دَرْبٍ لَا يَدُلُّ إِليكِ

    والصَّمتُ المهانْ

    أَمَّا أَنَا فَلَقَدْ جَلَسْتُ عَلَى ضِفَافِ الوَقْتِ انتَظِرُ الأَمَانْ

    فَأَتَى الغِيَابُ هُنَا لِيَسْأَلَ عَنْ حُضُورِ مَنَابِعِ الإِنْسَانْ

    - مَنْ أَنْتَ؟ مِن أيّ البِلَادِ أَتَيتَنَا؟

    فَأَجَبْتُهُ وَأَنَا الغَرِيبُ:

    تَصَارَعَتْ فِي الذَّكْرَيَاتِ حَقِيقَتِي

    وَبِجَانِبي تَتَلَاطَمُ الشُّطْآنْ

    وَأَنَا هُنَا أَمْشِي بَعِيدًا فِي مَجَاهِلِ صَرْخَتي

    وبيَ الرّحِيلُ مِنَ الهَوَانِ إِلَى الهَوَانْ

    - مَنْ ذَا أَكُونُ؟! وَمَنْ أَنَا؟!

    أَأَقُولُ أنَّ مَدَامِعِي كَالغَيمِ

    تمُطِرُ طُولَ عُمْري ثم تُثْمِرُ في حَيَاتي نَكْبَتَانْ

    أَأَقُولُ إِنّي كِدْتُ أُسْرِجُ خَيلَهَا وَ جُنُونَها

    لأَسِيرَ نحوَ سَرَابِهَا وَأَهِيم في تلكَ النَّبَاتَاتِ العِذَابِ

    لأَقْطِفَ الدُّنيَا

    وَأَمْلأ في سلالِ الوَرْدِ طُهْرَ حِكَايتِي

    وأسِيرُ ما بينَ الزَّمَانِ إِلى الزّمَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا مَرَّةً أُخْرَى تُدِيرُ الظَّهْرَ سَالِمَةَ الرّؤى

    وَأَنَا انْتَظَرْتُ هُنَا انْتَظَرْتُ العُمْرَ كُلَّ العُمْرِ عَلَّ حَبِيبَتِي

    مِنْ خَلْفِ سَاهِرَةِ النُّجُومِ تَجِيءُ مِنْ أَجْلِي

    وَلَكِنْ حِينَ جَاءَتْ أَعْلَنَتْ مِنْ فَوقِ رَاحِلَةِ الكَوَاكِبِ غَدْرَهَا

    وَعَلَى خُدُودِ العِشْقِ تَبْدُو دَمْعَةٌ و عَلَامَتَانْ

    مَا كُنتُ أَحْلَمُ أَنْ أَرَاهَا رُغْمَ فَاضِحَةِ العُيونِ تَطِيرُ عَنِّي

    ثمّ يَصْرُخُ بِالوَدَاعِ جَبِينُهَا وَنِكَايَتَانْ
    ....
    سعيد العواجي...
    ...
    ..
    ما كنتُ أحلمُ أن أتوهَ بذي السطور
    من وحيِ سحر الحرفِ، من حمّى احتراق
    ما كنتُ أحلمُ أنّ غيماتٍ تبلِّلُ صمتَ حرفي
    والمعاني كالعناقيدِ التي رسَمَت نهايات المواسم!

    هذا نصٌّ يغرق المتلقّي فيه بزحفِ رملِ شواطئهِ في خفّة
    فإذا بنا في محيطٍ من الإبداع..
    الصورة المرسومة هنا كانت رشيقة الإيقاع كعسعسة الليل
    رقيقة الظلال، آسرة التفاصيل..

    كنت هنا، وسأعود للإبحار في جمالها مرارا

    تقديري أيها الشاعر المبدع

    ...
    جهة خامسة..
    ...

المواضيع المتشابهه

  1. على ضفاف بحور الشعر
    بواسطة وله في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 23-11-2008, 03:36 AM
  2. على ضفاف لقاء ..
    بواسطة بثينة محمود في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 18-03-2007, 07:01 PM
  3. على ضفاف الحروف فارد قلوعي
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 15-04-2006, 09:55 AM
  4. حوار على ضفاف النيل مع الكاتب والصحفي الدكتور عمرو أسماعيل
    بواسطة لحظة صدق في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-11-2004, 12:32 PM
  5. ثرثره على ضفاف العشق
    بواسطة أميره(زرقاء اليمامة) في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-10-2004, 09:58 AM