رائعة أستاذة عايدة .
وجميلة جدا هذه العواطف التي تحاكي صدق الوقائع في النفوس ،،، حتى مغازلة الحصى للأقدام .
وصدقيني ليس مصيبا هو إن ظن أنها ليست أنثى إن ضمّت إليها عطره ،،، لأن هذا يدل على حب الأثر المتبقي من الحبيب ،،، وبرأيي المتواضع هو أوج الأنوثة لأنها تستشعر حماية الرجولة ولو من خلال العطر .
ثم ،،، لم الدعاء عليه باستمرار السفر واستمرار صمته الساخر ؟
الأستاذة عايدة
قطعة جميلة
مع تمنياتي لكِ التوفيق والسداد
حسين الطلاع