الليل ،،، يخط للواردين مسلكا ،،، وهي ترسم لهم تيها .
ولكنه سلواي .
فما فضح هاربا ،،، ولا كشف عورة ، بل خَلَد إلى التكتّم والإسرار
.

هنيئا لليلك هذا ما أجمل ما وصفته به ولحسانائك ما أطريت حسن خلقها وخلقها

سايرت إيقاع الصورة ترتفع وتيرته وتعلوا همسات القمر او أنفاس الراوية عبره فتشدني إلى تفاصيل المشهد أكثر فاكثر حتى خلتني جزءا منه .


في لغتك سحر آسر يتملك قارئك، وفي نصوصك روح مختلفة ومذاق مميز

أهلا بك أديبنا الرايع في وواحتك

تحيتي