أخي العزيز الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك
ما أجملَ ما قرأتُ هنا ! أسردٌ شاعريّ أم شعرٌ مسرود ؟!
تنازعَنا في الإمتاع السردُ واللغة ، فنال منا كل منهما نصيباً وفيراً ..
ثم كانت الومضة المؤثرة المثيرة .. خبر وفاة ذلك ( الملاك ) الزائر طيفه ! وكأننا من إدمان تفكيرنا بالأحباب الغيّاب
توحي إلينا الأحاسيس بما سيكون لهم !
تحياتي وتقديري