أذبتني في رضاب الشهد قدرَ ( صهٍ )
من الحديث .. فلا مدٌّ ولا نغَمُ

حديث قصير جدا كهذا لابد أن يكون من أدلى بها على جانب كبير
من الخطورة والتأثير!! كان الله في عونك أبا خالد.

لنا عودة لهذا الجمال .

دمت متألقًا .

محبتي وتقديري.