إليكَ مُعَلمي ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يمشي والنورُ بادٍ على وجهه الوضـَّاء ..

منه تعلمنا التسامح والوفاء والصفاء ..

وحنان منه يُزودنا والطـهر بقلبه ويداه

المجد والعُلا يرنو إليه يبتغي به اللحاق

والعِز يقف بفخر على شاطئه العملاق

إن ذهب فهو لدينا مكين وقلوبنا أسراه

لا تعجَب من قصٍ يُروى عن العُظماء

هو المعلم والمربي طالب رضى رب السماء

لا تعطيه الحروف مهما كثرت في وصفه حقه

إلا أننا نملك رفع أيدينا بالدعاء

يا رب احفظه وأسعده وأدخله برحمتك الجنان




ربى يوسف