ربّما أعيش ما عشته مع خديجتك مع طفلتي التي بدأت باكتشاف الكون وأسراره بمنظارها الخاصّ وبفلسفتها البريئة

ما أروع تأمّلهم وسماع استنتاجاتهم التي لم ولن تخطر لنا على بال

إشراقة رائعة للحرف وللتأمّل في سطورك غاليتي

محبّتي