حجم الصدمة والإحباط بحجم الأمل والطموح
قصة أسهبت في تصوير جميل لأمنيات وردية في قلب تعطش للود وتكرس للعطاء المتجرد وصل حد إهداء الروح
وكان الرفض بجدار ربما أو بهوة سحيقة لم يكف ذلك العطاء والإخلاص لتجاوزها .
هل كان الحلم أبعد من حد الممكن فهو المستحيل ؟ فكان للطموح انتحارا . أم كانت الغاية غير أهل لهذا الحلم ؟ فكان خطأ واغترارا .
لأخي علي عطية عظيم الود وأعطر التحية .