الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هذه جذوة عاطفيّة جميلة أخي الشّاعر رفعت زيتون
جميل أنّ رقّتها تضاهي رقّة الفراش، لكن أخشى عليها من مصير كالفراش!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة رقيقة شاعرية تألقت فيها شاعرنا كعهدنا بك دائما
بوركت واليراع
تحاياي
جميل هذا البوح .. وكلمات الحب الرقيقة
التى تلامس القلب وتنعشه ..
لكننى لم أستطع التوصل لعلاقة الفراشات بها .
تحياتى وتقديرى .
وأسأل الأدب .. هل بعد هذا الجمال كون ؟؟
فيجيب:
رفعت زيتون وكلماته.
كلمات تتقاطر شاعرية وجمالا
كبيرة رمزية هذا النص و ذكي هذا الجمع بين (ها) و بين الفراشات.
تحيتي و تقديري أخي رفعت
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لله ما احلى وما ارق هذا حين جعلتها
والفراشات الرقيقة الملونة الساحرة
واي جمال بعد هذا
شكرا لك
خاطفة ... رقيقة .
هذه الومضة.
مودتي.
الإنسان : موقف
أعتقدها والفراشات يتزاحمن على شرنقة دفء في عينيّ أمنياته
كم هي رقيقة ومضتك يا صديقي
مودّتي
فاتن