مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
هذه جذوة عاطفيّة جميلة أخي الشّاعر رفعت زيتون
جميل أنّ رقّتها تضاهي رقّة الفراش، لكن أخشى عليها من مصير كالفراش!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة رقيقة شاعرية تألقت فيها شاعرنا كعهدنا بك دائما
بوركت واليراع
تحاياي
جميل هذا البوح .. وكلمات الحب الرقيقة
التى تلامس القلب وتنعشه ..
لكننى لم أستطع التوصل لعلاقة الفراشات بها .
تحياتى وتقديرى .
وأسأل الأدب .. هل بعد هذا الجمال كون ؟؟
فيجيب:
رفعت زيتون وكلماته.
كلمات تتقاطر شاعرية وجمالا
كبيرة رمزية هذا النص و ذكي هذا الجمع بين (ها) و بين الفراشات.
تحيتي و تقديري أخي رفعت
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لله ما احلى وما ارق هذا حين جعلتها
والفراشات الرقيقة الملونة الساحرة
واي جمال بعد هذا
شكرا لك
خاطفة ... رقيقة .
هذه الومضة.
مودتي.
الإنسان : موقف
أعتقدها والفراشات يتزاحمن على شرنقة دفء في عينيّ أمنياته
كم هي رقيقة ومضتك يا صديقي
مودّتي
فاتن