يافاتن

انتِ فتنة لا نظير لها
تربت يداك ِ
حلقت عاليا بقصيدكِ و لا اود العودة مطلقا
بوحك ِ ملاذ لنا

رغم الألم الذي ينتاب سطورك

الا كنتِ بحق الله رائعه

لروحك ِ عناقيد الأمل والسعاده أينما حللتِ ياعزيزتينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وتقديري انا

نور المصري