فليتك يا سيدي الشاعر تلقم من يدعي السمع .... وليت صوتك الهدَّار يلقى مواطن قبول عند من صمّواعن الحق وهم عارفون
في حضرة هذا الألق ... حروفي أقل من أن تتجرّأ إلا على التصفيق
بارك الله بك وبهذا الهطول الكانوني الخيّر
ودمت أستاذا قديرا