يا لروعة ما قرأت!
كان إبداعاً في القصد وإمتاعاً في القصيد.
بل هو مما يجدر أن يقرأ غير مرة ، فلا فض فوك شاعراً فذا!
دعني وأنا في غمرة الانبهار بهذه الشاعرية المتدفقة أن أرحب بك في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم ، هنا حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
أهلاً بك وأكثر ولو لم يثبتها إكرامي لكنت ثبتها بنفسي.
تحياتي