**(( رفقاً بالقلوبِ الموجعة أيها الأديبُ الشاعر ، وإلا القلبُ ينكسرُ !
خطابٌ تموج به ألوانُ الوجد والتواجد ، وانتظار الوصل المؤلم على أبواب الحنين ،
سلّم اللهُ قلبك وظهرك وما تبدّى من الشجون والشؤون ، دام قريضك أستاذنا ،
وتقبّل هذا الحضور مشفوعاً بالمودة والتقدير ، ولكم المجد ))**