في باحةِ السجنِ المُكنّى موطني ...
نبضٌ تأرجحَ بينَ أغصانِ الولاء

والبـــلبـــلُ المخنـــوقُ غرّدَ بـاكياً ...
ياوجعُ هذا القلبِ أينَ الإنتماء !

إعتقْ عراقَ الخيرِ وارسمْ بسمةً ...
فالبسمةُ البيضاءُ حلمُ الأبرياء


الشكر العميم لصديقي وزميلي في ثانوية الأوائل : الشاعر الأنور والأخ الأمجد : الأستاذ سعد محمد ، إذ ساهم في تعديل وزن هذه الأبيات .. وهي أولى ماخطه يراعي شعراً .. ودام الود زاهراً ..